الأسئلة

مساحة لطرح تساؤلاتك والبحث عن إجابات منطقية

اطرح سؤالك

أسئلة الزوّار
مجهول ٥ ديسمبر ٢٠٢٥
اريد ان اسأل وفعلا انا محتارة بعد العادة شهرية نغتسل وونصوم عادي انا لايوجد عندي ماء واحنا في فصل شتاء هل اتوضأ في هادا برد 🤔
الإجابة
يقول الله سبحانه وتعالى ﴿وَيَسأَلونَكَ عَنِ المَحيضِ قُل هُوَ أَذًى فَاعتَزِلُوا النِّساءَ فِي المَحيضِ وَلا تَقرَبوهُنَّ حَتّى يَطهُرنَ فَإِذا تَطَهَّرنَ فَأتوهُنَّ مِن حَيثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوّابينَ وَيُحِبُّ المُتَطَهِّرينَ﴾ [البقرة: 222]
وكلمة يطهرن تعني الاغتسال (الاستحمام) لأن هناك آية تقول ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِذا قُمتُم إِلَى الصَّلاةِ 👈فَاغسِلوا👉 وُجوهَكُم وَأَيدِيَكُم إِلَى المَرافِقِ وَامسَحوا بِرُءوسِكُم وَأَرجُلَكُم إِلَى الكَعبَينِ وَإِن كُنتُم جُنُبًا 👈فَاطَّهَّروا👉﴾ [المائدة: 6]
ونفهم الطهارة هي الاغتسال في قوله تعالى ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَقرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنتُم سُكارى حَتّى تَعلَموا ما تَقولونَ 👈وَلا جُنُبًا إِلّا عابِري سَبيلٍ حَتّى تَغتَسِلوا👉﴾ [النساء: 43]
والمرأة لها أن تصوم لأن الله لم يمنعها من ذلك، لكن إذا شق عليها الصيام، تتوقف وتأخذ حكم المريض.
أما في حال عدم وجود ماء او كان هناك ضرر من الاغتسال، فالقرآن ذكر الحالة صراحة، ولم يجعل الطقوس غاية بحد ذاتها، بل جعلها وسيلة لتنظيم العلاقة مع الله دون تعذيب للنفس: ﴿فَلَمْ تَجِدوا ماءً فَتَيَمَّموا صَعيدًا طَيِّبًا﴾
الآية لم تجعل التيمم خاصًا بالمرض فقط، بل قالت:
. إن كنتم مرضى
. أو على سفر
. أو جاء أحد منكم من الغائط
أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء
إذًا الشرط ليس: عدم الماء فقط، بل أيضًا: وجود ضرر أو مشقة معتبرة.
والبرد الشديد الذي يُسبب ضررًا صحيًا يدخل منطقيًا تحت معنى المرض أو الضرر، لأن القرآن قائم على المعنى العقلي لا الطقس الأعمى.
دمتِ بود 💜
مجهول ٤ ديسمبر ٢٠٢٥
هل يجوز زواج المسلمه من كتابي وماهو الدليل
الإجابة
القرآن لا يقدّم حكمًا يمنع زواج المسلمة من غير المسلم لمجرد اختلاف العقيدة، بل يضع معيارًا واحدًا للحلال والحرام في الزواج، وهو السلوك وليس المعتقد.
النصوص التي استدل بها الفقه التقليدي مثل:
﴿وَلَا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤْمِنُوا﴾
لا تتحدث عن المخالف في الدين، بل عن المعتدي المحارب الذي كان في حالة حرب مع مجتمع المسلمين. والدليل أن نفس القرآن سمح بالزواج من أهل الكتاب، واعتبر أن التعامل بين الطرفين مبني على الميثاق والسلم، لا على الهوية الدينية: ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ﴾
والآية ذكرت الزواج المتبادل، لا زواج الرجل فقط دون المرأة.
في القرآن نوعان من الإيمان:
1- إيمان قلبي غيبي لا يعلمه إلا الله، ولا يمكن جعله شرطًا في الزواج.
2- إيمان سلوكي ظاهر قائم على السلم والأمان والاحترام وعدم الإيذاء، وهذا هو معيار التعامل في الدنيا.
لذلك: فإن مفهوم الكافر في القرآن ليس المختلف في الدين، بل المعتدي الظالم المحارب.
والمسلم في القرآن ليس صاحب بطاقة هوية دينية، بل الإنسان المسالم.
وفق هذا الميزان: يجوز للمسلمة أن تتزوج من غير المسلم إذا كان إنسانًا مسالمًا يعاملها بميثاق زواج قائم على العدل والاحترام، ولا يكون ظالمًا أو معتديًا. أما التحريم فمرتبط فقط بمن يحمل عداءً أو قتالًا أو ظلمًا، بغض النظر عن دينه.
فالمنع المطلق الذي شاع في التراث ليس نصًا قرآنيًا، بل تفسيرًا فقهياً مبنيًا على سلطة دينية لا على وحي.
بإمكانك مشاهدة حلقة مفصلة عن الموضوع وهي موجودة على القناة بعنوان: زواج المسلمة من غير المسلم.
دمت بود 💜
مجهول ٤ ديسمبر ٢٠٢٥
ياأستاذ حسين أنا معجب جدا بطرحك واسلوبك الرائع وتوصيل المعلومة
لكن لماذا لاتذكر فضائل الإمام على كرم الله وجهه ولا فضائل آل البيت والأئمة الاثنى عشر والإمام المهدي
كأنه لا تتعرف بهم والعياذ بالله
الإجابة
أقدر سؤالك أخي الكريم.
أنا لا أستمد معرفتي الدينية من روايات الشيعة أو السنة أو أي تيار مذهبي، بل من القرآن وحده كمصدر قطعي.
أي فضيلة لأي إنسان – سواء كان علي بن أبي طالب، أو آل البيت، أو الصحابة، أو أي شخصية تاريخية – لا يمكن أن أتعامل معها بوصفها جزءًا من الدين إلّا إذا وردت بنص قرآني واضح. أما الروايات التي بنيت عليها المذاهب فتظل تراثًا بشريًا له احترامه من حيث كونه مادة تاريخية، لكنه ليس وحيًا.
القرآن يضع قاعدة عامة:
﴿تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾
هذا يعني أن مكانة أي شخص لا تمنح دينًا إضافيًا للأجيال اللاحقة، ولا تفرض علينا عقائد جديدة خارج النص القرآني.
القرآن لم يذكر:
. الإمامة بالمعنى الشيعي.
. الأئمة الاثني عشر.
. المهدي المنتظر.
. ولا فضائل خاصة بأي شخصية إلّا في سياقات عامة مرتبطة بالعمل والتقوى، لا بالقداسة أو الوراثة.
وعندما يمدح القرآن آل إبراهيم أو آل عمران أو آل النبي، فالمدح للقيم والسلوك وليس لمبدأ التقديس أو الاتباع الأعمى للدم أو النسب.
أنا لست ضد آل البيت ولا ضد الصحابة، بل ضد تحويل الأشخاص – مهما عظُم تاريخهم – إلى مرجع فوق القرآن.
الدين عندي ليس أسماء ولا رموزًا، بل منهجًا واضحًا:
“لا أقدّس أحدًا، ولا أتبع أحدًا، ولا أبني عقيدة على بشر. القرآن وحده هو الميزان.”
أنا لا أرفض الأشخاص، بل أرفض تحويلهم إلى سلطة دينية بديلة عن الوحي.
دمت بود 💜
جمال الدين ٣ ديسمبر ٢٠٢٥
طبت مساءا أستاذ من فضلك لدي سؤال حول منقضات الوضوء هل خروج الريح فعلا مبطل للصلاة كما أفهمنا الكهنوت الديني ؟
الإجابة
مساء الخير.
القرآن لا يقدّم قائمة تفصيلية لما يسمّى في التراث بـ “مبطلات الصلاة”، ولا يستخدم هذا المفهوم أصلًا. القرآن يتعامل مع الصلاة بوصفها حالة اتصال معرفي وسلوكي وأخلاقي مع الخالق، وليست طقوسًا تقنية يمكن أن تُفسدها حركة جسد أو صوت معدة.
الآية الأساسية في الموضوع هي:
﴿ ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِذا قُمتُم إِلَى الصَّلاةِ فَاغسِلوا وُجوهَكُم وَأَيدِيَكُم إِلَى المَرافِقِ وَامسَحوا بِرُءوسِكُم وَأَرجُلَكُم إِلَى الكَعبَينِ وَإِن كُنتُم جُنُبًا فَاطَّهَّروا وَإِن كُنتُم مَرضى أَو عَلى سَفَرٍ أَو جاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِنَ الغائِطِ أَو لامَستُمُ النِّساءَ ….﴾ [المائدة: 6]
الآية لا تقول:
“إذا خرج منكم ريح”
ولا “إذا نعستم”
ولا “إذا ضحكتم”
ولا تستخدم مفردة “نواقض الوضوء” أو “مبطلات الصلاة”.
بل تشير إلى حالات تستوجب التجديد الجسدي والنفسي قبل الوقوف أمام الله: مرض، سفر، خروج من الغائط…
أما الغائط، فالأصل في كلمة الغائط أنها مكان منخفض أو متسخ ولا علاقة للكلمة بقضاء الحاجة لأن الآية تقول (أَو جاءَ أَحَدٌ 👈مِنكُم👉 مِنَ الغائِطِ)
وكلمة منكم للتبعيض وليس للعامة، أي أن هناك فئة معينة من الناس تأتي من الغائط، وممكن الاستدلال على الموضوع أنهم أصحاب المهن التي طبيعتها تستلزم الاتساخ أو الروائح غير المناسبة كمن يعمل في ورشات تصليح السيارات أو الجزارين أو من يعمل في الأرض الزراعية (الغيط) وطبيعة عمله تستلزم التعامل مع الطين. فلو كان الغائط هو مكان قضاء الحاجة، لما جاءت كلمة "منكم" في الآية لأنها تخص ولا تعم، بينما قضاء الحاجة يقوم بها كل البشر دون استثناء، لكانت الآية مثلًا: أو جاء أحدكم من الغائط. لكن بما أنه جاءت كلمة "منكم" نفهم منها أنها تخص فئة معينة من الناس وليس الجميع.
لا يوجد في القرآن نص واحد يقول إن خروج الريح يبطل الصلاة أو الوضوء.
هذه إضافة فقهية لاحقة مبنية على تصور أن الصلاة عمل طقسي “مقدس” يتطلب طهارة مادية صارمة، بينما القرآن يركّز على الطهارة العقلية والسلوكية:﴿إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ﴾ وهنا نجاسة فكرية لا جسدي.
الخشوع والوعي: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ﴾ التركيز هنا على الوعي بالكلام، لا على النظافة الجسدية الدقيقة.
الطهارة المطلوبة للصلاة هي استعداد روحي وذهني مدعوم بنظافة جسدية أساسية، لا قائمة تقنية من النواقض.
دمت بود 💜
وفاء ٢ ديسمبر ٢٠٢٥
افطرت رمضان كنت مرضعة خوفا من نقص الحليب. هل أصوم و اتصدق ؟
"من كان مريض او على سفر " لا أعتبر منهم فكيف ؟
"اللذين يطبقونه " هل انا اعتبر معهم ؟
مجنونة لو وجدت جوابي عندكم لأني صراحة لم اقتنع بفتاوى اليوتوب و شكرا
الإجابة
المرض في القرآن ليس حالة واحدة، بل كل ما يضعف الجسد أو يعرّضه للضرر يدخل تحته. وهذا يشمل حالة الأم المرضعة إذا كان الصيام يسبب لها ضرراً فعلياً أو يهدد صحة طفلها.
فإذا كنتِ تعلمين أو جربتِ أن الصوم يسبب لكِ هزالاً أو يقطع الحليب ويؤثر على غذاء الطفل، فهذا عذر صحي يدخل ضمن مفهوم المرض.
الله لم يطلب من الإنسان أن يضرّ نفسه أو طفله، بل جعل الحكم مرنًا
(يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) [البقرة 185]
أما عن الصوم أو التصدق، فالقرآن لم يذكر مع المرض والسفر إلا حُكماً واحداً: قضاء أيام أخرى فقط.
لا يوجد في القرآن نص يفرض إخراج صدقة (فدية) على المرضعة التي أفطرت.
الفدية وردت في حالة مختلفة تماماً:
(وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ)
ولم يرد نصّ واحد صريح يجعل “الرضاعة” سببًا للفدية.
لهذا فالواجب عليكِ القضاء وليس الفدية لان ما حصل لكِ يأخذ حكم المريض.
دمتِ بود 💜
العربي بشير الشريف ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم الأخ حسين
كيف وصلنا القرآن و هل من أوصل لنا الأحاديث (التي لا أؤمن بها ) هم من أوصلوا لنا القرآن
و هل القرآن نزل وحيا إلى النبي محمد فقط أم كان موجودا قبله
الإجابة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الله سبحانه وتعالى هو من أوصل لنا وحيه من دون منّة لأي إنسان، قال تعالى ﴿وَلَقَد وَصَّلنا لَهُمُ القَولَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرونَ﴾ [القصص: 51]
القول بأن من أوصلوا القرآن هم أنفسهم أوصلوا الروايات، هو كلام باطل.
الموضوع يحتاج شرح مفصل لمعرفة أدق التفاصيل.
هناك حلقة مفصلة عن الموضوع في القناة بعنوان: حجة من نقلوا لنا القرآن الكريم هم من نقلوا لنا الروايات.
بامكانك مشاهدتها للإطلاع على الموضوع بشكل مفصل.
دمت بود 💜
مجهول ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٥
سلام عليكم استاذ. ماذا يقول الله بما يخصص الممارسة الجنيسة بين الرجل و المراة و ما حدود المحرمات في المعاملة الجنيسة. شكرا.
الإجابة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
العلاقة الجنسية بين رجل وامرأة خارج إطار الزواج، محرمة قرآنيًا بدليل قوله تعالى ﴿قُل إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنها وَما بَطَنَ﴾ [الأعراف: 33]
دمت بود 💜
مروان ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٥
انت قلت يا استاذ حسين ان تفسير الزانية والزاني هو من ينشروا الاخبار الخاطئ ويسببوا الفساد بين الناس وما هو تفسيرك إذاً الزانية لا ينكها الا زان او مشرك والزاني لا ينكح الا زانية او مشركة ، وشكرا لحضرتك
الإجابة
الفعل نَكَحَ لا يقتصر على “الزواج الشرعي” كما يُتداول اليوم، بل يأتي أساسًا بمعنى: خالط، صاحَب، لازَم، ارتبط، وفي مواضع أخرى يأتي بمعنى عَقَد الزواج.
أي أنّ دلالة «النِّكاح» في العربية أوسع من الزواج وتضمّ كل علاقة ارتباط أو مخالطة قوية بين طرفين.
هذا مهم لأن الآية لا تقول: “لا يتزوج”، بل تقول: لا يَنكِح.
الزاني (مروّج الفساد الإعلامي) لا يخالطه ولا يلتصق به إلا من يشبهه: إمّا زانٍ مثله (يمارس نفس الفساد)، أو مشرك (أي شخص منقطع عن المعايير الأخلاقية، غير منضبط بقيم الحق)
فالآية لا تتحدث عن الزواج بالمعنى الفقهي الحديث، بل عن الارتباط والاختلاط الاجتماعي.
الفعل «يَنكِح» في العربية يأتي بمعنى «يخالط ويلتزم».
وبما أنّ «الزنا» هو إشاعة الفاحشة بالكذب والبهتان، فالزاني هو الذي يمارس هذه الوظيفة الهدّامة.
الآية تقول ببساطة: لا يرتبط ويخالط أهل الكذب والإشاعة إلا من هو مثلهم في السلوك، أو من لا يملك معيارًا أخلاقيًا (مشرك).
هي توصيف لطبيعة التجانس بين الفاسدين، لا تشريعًا يمنع الزواج بين أشخاص بعينهم.
دمت بود 💜
مجهول ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٥
السلام عليكم اخ حسين لدي سوال اية النجم والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم طيب مامعنا اللمم عربيا
الإجابة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اللمم باللسان العربي من الجذر "ل م م" يدور على معنى: القُرب، الدنوّ، المسّ الخفيف، الشيء القليل، أو الخطأ غير المتعمَّد.
لَمَّ الشيءَ: مسَّه مسًّا خفيفًا.
اللَّمَم: ما دنا من المعصية ولم يُبالغ فيه، أو الذنب اليسير الذي لا يَستقرّ عليه الإنسان.
لسان العرب: اللمم: صغار الذنوب؛ وقيل ما يُلِمُّ به العبد ثم يدعه ولا يُصرّ عليه؛ وقيل مقاربة الذنب من غير إيقاعه.
مقاييس اللغة لابن فارس: الجذر يدل على “الاجتماع والاقتراب”، واللَّمَم “الشيء القليل".
اللَّمَم: ما يلمّ بالإنسان من هفوات غير مستقرّة، غير المتعمّدة، وغير المصِرّ عليها.
دمت بود 💜
جمال الدين ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٥
شكرا على اجابتك الرائعة لسؤالي السابق أستاذ، و من بعد اذنك لدي سؤال أخر حول موضوع التداول و العملات الرقمية او الربح من الانترنت هل هو امر جائز ام انه يصنف من الميسر
و جزاك الله خير الجزاء استاذ
الإجابة
التداول بالعملات الرقمية أو الأسهم أو غيرها، حلال ولا علاقة له بالربا أو الميسر، هي تجارة قائمة على الربح والخسارة.
دمت بود 💜
الصفحة 1 من 9
...

تابعني على مواقع التواصل

مشاركة
تم نسخ الرابط بنجاح ✅